ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو

"حيث لا يجرؤ الآخرون"
























































ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو

أنشىء "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" بنائا على قرار من مجلس أمناء الجامعة العربية العالمية لدراسات فنون القتال برئاسة عميد الجامعة الدكتور الجراح هانشي عماد أرناؤوط.
وجاء ذلك بعد الإنتهاء من تعريب مواد المكتبة الخاصة
 بكلية الفنون القتالية اليابانية
في
   الجامعة العربية العالمية لدراسات فنون القتال
 و بعد دراسة شاملة لأوضاع فن النينجوتسو و مدارسه في اليابان و العالم بما فيه البلاد العربية... في ظلال إنقساماتها و الخلافات على أصالتها و مرجعيتها التاريخية

أهداف الإتحاد

يهدف "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" إلى توحيد مدربي ولاعبي النينجوتسو في العالم بما فيه البلاد العربية في منظمة قوية واحدة بغض النظر عن إنتمائاتهم لأي من مدارس  هذا الفن اليابانية و العالمية.

و بالتالي يهدف ألإتحاد إلى:

أ.جمع مدربي هذه الفن
القتالي الحربي  في الوطن العربي مع اخوانهم المنتشرين في العالم لتمكينهم من تطوير قدراتهم الفنية والريادية كل في مجاله ولتمكينهم من مواكبة آخر مستجدات الابحاث العلمية المتعلقة بهذه المهنة السامية

 ب.إزالة الحواجز النفسية اللتي تحول دون تفاعل الأعضاء المنتمين إلى مدارس النينجوتسو اليابانية و العالمية على حد سواء و اللتي قد تكون على خلاف مع بعضها بإنفتاح بناء و دون تقوقع  في رحاب الإتحاد الجديد و ذلك ضمن جو هادئ و راق من الوحدة و راحة البال بعيدا عن الحزازيات و التشنجات الموجودة بين تلك المدارس بما  ينعكس إيجابا عل إستمرارية هذا الفن و إبداعات ممارسيه

علاقة مهنية إحترافية  مع مدارس النينجوتسو اليابانية و العالمية 

 يتطلع "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" إلى التعامل المثمر  مختلف مع أطياف مجتمع هذا الفن لما فيه الخير و التقدم لهذا الأسلوب القتالي المميز في الوطن العربي و التقدم للمدربين الأعضاء.

مدربوا النينجوتسو العرب في المهجر

لقد تمكن المدربون العرب المنتشرون في العالم من إكتساب خبرات غنية لا يستهان بها من خلال ألإحتكاك بنظرائهم خبراء فنون القتال على إختلافها في البلاد اللتي سافروا أو هاجروا إليها... لذلك يهدف الإتحاد لجمع هؤلاء المدربين تحت مظلة واحدة وأن يكون صلة الوصل بينهم لتبادل هذا الكم الهائل من الخبرات اللذي يستحيل الحصول عليه من مصدر واحد مهما كان هذا المصدر و مهما علت مكانته مع تقديرنا للمدربين العالميين الكبار من جميع مدارس النينجوتسو المختلفة و إنجازاتهم كل مدرسته.

السعي الحثيث إلى تشجيع مدربي النينجوتسو العرب على إعتماد و إتقان العمل الإتحادي من خلال تأسيس إتحادات وطنية خاصة كل في بلده
من جهة أخرى يسعى الإتحاد إلى إلى تشجيع مدربي النينجوتسو العرب اللذين يفقهون حلاوة العمل الجماعي البناء و المثمر
 على تأسيس إتحادات وطنية
للنينجوتسو  ببلادهم. فإعتماد و إتقان العمل الإتحادي وحدهما كافيان للوصول إلى تعليم هذا الفن لشبابنا بطريقة علمية و منهجية.

 
إستراتيجية تعاون و تنسيق مع الإتحادات العربية للنينجوتسو
 
لا يعتبر وجود "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" مناف أو متعارض مع وجود إتحادات عربية للنينجوتسو...أو منتقصا  لدورها المستقبلي بل العكس هو الصحيح كون هذا الوجود يأتي متناسقا و داعما  لهذه الإتحادات عربيا و عالميا من خلال علاقات الإتحاد العربي العالمي العالمية ... وبالتالي يأتي دور"ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو"مكملا و فاعلا في إغناء  ثقافة و فن النينجوتسو في العالم العربي



النينجوتسو في تطور مستمر

النينجوتسو في تطور مستمر و فلسفتها تعتمد على نبذ التقوقع.
 فالعارفين في تاريخ هذا الفن العريق من خبراء النينجوتسو يدركون مدى ذكاء مقاتل النينجا و إنفتاحه على تعلم كل ما هو جديد في مجالات النينجوتسو المتعددة كتطوير السلاح و شحذه أساليب التخفي و التأقلم مع طبيعة مكان المعركة إلى ما هنالك من تقنيات التلاحم مع العدو.
لذلك فإن إن تلخيص فن النينجوتسو بمدرسة واحدة لهو خطأ كبير لم يفعله حتى أهل
ألنينجوتسو اليابانيون أنفسهم

أما بالنسبة للغط و الخلط اللذي أثير في إحدى الدول العربية من قبل أناس حديثي العهد في فنون القتال- بالنسبة لجمع مدارس النينجوتسو في اليابان تحت إسم واحد في مدرسة كبرى-  و تعارض ذلك مع العمل الإتحادي, ما هو إلا هرطقات كون هذا العمل الوحدوي نفسه هو عمل إتحادي بإمتياز...!...علما أنه "هناك دولا بها اتحاد للنينجوتسو و
علما أن النينجوتسو اليابانية نفسها لديها لجنه تمثلها فى "الاتحاد الدولى للجوجيتسو اليابانيه" AJJIF

مرجعية النينجوتسو


إن علوم فنون القتال بشكل عام تراكمية يؤخذ منها و يرد حسب
فعاليتها و تتطور مع السنين... و هي ليست علوم ثابتة كما يتصور البعض و لا تؤخذ فقط بالإتصال المتصل عبر السنين بسلف المدربين عبر العصور كالعلوم الشرعية و علم الحديث كون العلوم الشرعية ثابتة كاملين مصدرهما الله و الرسول
و ذلك ينطبق أيضا على فن النينجوتسو فليس بمقدور الباحث عن المزيد في علوم النينجوتسو الإكتفاء بمصدر واحد إلا إذا كان يريد أن يحد من أفق علمه و يتوقف عند ما كان يقوم به مقاتلي النينجا القدماء اللذين أتى بعدهم أجيالا و أجيال من مقاتلي النينجا على مر العصور.

ذلك الإنفتاح لا يعني إنتقاصا من قدر المدربين الكبار و لا من حقهم في الإعتراف بجهودهم و فضلهم الكبير في نقل تلك المعرفة المتعلقة بعلوم النينجوتسو المختلفة. بل تقديرا لذلك المجهود و إرادة المحافظة على تلك العلوم مع تطوير القابل منها للتحسين و نقلها إلى الأجيال المقبلة من مقاتلي النينجوتسو في المستقبل

خصوصية النينجوتسو كفن قتالي حربي متميز

إن وجود "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" ليس لتحويل مسار فن النينجوتسو مما هو عليه بل إن بيانات هذا الإتحاد منذ إنطلاقه تؤكد على المحافظة على خصوصية هذا الفن الحربي من خلال عدم تقيده بقوانين غريبة عنه أو تحويله إلى رياضة تنافسية من حيث إقامت البطولات أو الحصول على الجوائز المالية
و ما شابه ذلك من الأمور اللتي تحصل في الفنون القتالية الأخرى 



الإتحاد العربي العالمي لفنون القتال





















النينجوتسو في تطور مستمر

النينجوتسو في تطور مستمر و فلسفتها تعتمد على نبذ التقوقع.
 فالعارفين في تاريخ هذا الفن العريق من خبراء النينجوتسو يدركون مدى ذكاء مقاتل النينجا و إنفتاحه على تعلم كل ما هو جديد في مجالات النينجوتسو المتعددة كتطوير السلاح و شحذه أساليب التخفي و التأقلم مع طبيعة مكان المعركة إلى ما هنالك من تقنيات التلاحم مع العدو.
لذلك فإن إن تلخيص فن النينجوتسو بمدرسة واحدة لهو خطأ كبير لم يفعله حتى أهل
ألنينجوتسو اليابانيون أنفسهم

أما بالنسبة للغط و الخلط اللذي أثير في إحدى الدول العربية من قبل أناس حديثي العهد في فنون القتال- بالنسبة لجمع مدارس النينجوتسو في اليابان تحت إسم واحد في مدرسة كبرى-  و تعارض ذلك مع العمل الإتحادي, ما هو إلا هرطقات كون هذا العمل الوحدوي نفسه هو عمل إتحادي بإمتياز...!...علما أنه "هناك دولا بها اتحاد للنينجوتسو و
علما أن النينجوتسو اليابانية نفسها لديها لجنه تمثلها فى "الاتحاد الدولى للجوجيتسو اليابانيه" AJJIF

مرجعية النينجوتسو


إن علوم فنون القتال بشكل عام تراكمية يؤخذ منها و يرد حسب
فعاليتها و تتطور مع السنين... و هي ليست علوم ثابتة كما يتصور البعض و لا تؤخذ فقط بالإتصال المتصل عبر السنين بسلف المدربين عبر العصور كالعلوم الشرعية و علم الحديث كون العلوم الشرعية ثابتة كاملين مصدرهما الله و الرسول
و ذلك ينطبق أيضا على فن النينجوتسو فليس بمقدور الباحث عن المزيد في علوم النينجوتسو الإكتفاء بمصدر واحد إلا إذا كان يريد أن يحد من أفق علمه و يتوقف عند ما كان يقوم به مقاتلي النينجا القدماء اللذين أتى بعدهم أجيالا و أجيال من مقاتلي النينجا على مر العصور.

ذلك الإنفتاح لا يعني إنتقاصا من قدر المدربين الكبار و لا من حقهم في الإعتراف بجهودهم و فضلهم الكبير في نقل تلك المعرفة المتعلقة بعلوم النينجوتسو المختلفة. بل تقديرا لذلك المجهود و إرادة المحافظة على تلك العلوم مع تطوير القابل منها للتحسين و نقلها إلى الأجيال المقبلة من مقاتلي النينجوتسو في المستقبل

خصوصية النينجوتسو كفن قتالي حربي متميز

إن وجود "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" ليس لتحويل مسار فن النينجوتسو مما هو عليه بل إن بيانات هذا الإتحاد منذ إنطلاقه تؤكد على المحافظة على خصوصية هذا الفن الحربي من خلال عدم تقيده بقوانين غريبة عنه أو تحويله إلى رياضة تنافسية من حيث إقامت البطولات أو الحصول على الجوائز المالية
و ما شابه ذلك من الأمور اللتي تحصل في الفنون القتالية الأخرى 


العمل الوحدوي في الشرع الحنيف و منافعه لمدربي الأمة

إن العمل الوحدوي الهادف مهم مهم و حيوي لنخبة هذه الأمة  من المدربين أينما كانوا ذلك إنه يزيدهم قوة و منعة و يحفظ لهم حقوقهم و يحصنهم مع من إستغلال المدارس و المنظمات العالمية لهم بالإضافة إلى
حمايتهم من تلاعب تجار الرياضة من "المدربين الكبار" اللذين حادوا عن شرف مهنة التدريب..ناهيك عن أن ذلك العمل الوحدوي و نبذ الفرقة هو من صميم تعاليم ديننا الحنيف. و بالتالي تصبح علاقاتنا مع إخوة لنا في الدين (نحن مأمورون شرعا بالتراحم و التحابب في الله معهم)... أقوى و أكثر تفاعلا.

حيث أن هذه الظروف العصيبة اللتي تمر بها الأمة تدعونا لمراجعة الذات و تقويمها. و بالتالي لنبذ الفرقة بين المؤمنين و للعمل الوحدوي الهادف عملا بالآية الكريمة:

"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"

فإن ساهم مجتمع فنون القتال بدعوة الوحدة و التآخي هذه اللتي يدعوا لها "الإتحاد العربي العالمي لفنون القتال" (الإتحاد الأم "للإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو") فيما بينهم... و لو أخلصوا النية بذلك و صاروا جميعا على قلب رجل واحد و لسطروا مثالا يحتذى فيه للأمة "كل في مجاله" و لأعادوا أمجاد الأجداد

 

و ذلك ينطبق أيضا على فن النينجوتسو فليس بمقدور الباحث عن المزيد في علوم النينجوتسو الإكتفاء بمصدر واحد إلا إذا كان يريد أن يحد من أفق علمه و يتوقف عند ما كان يقوم به مقاتلي النينجا القدماء اللذين أتى بعدهم أجيالا و أجيال من مقاتلي النينجا على مر العصور.

ذلك الإنفتاح لا يعني إنتقاصا من قدر المدربين الكبار و لا من حقهم في الإعتراف بجهودهم و فضلهم الكبير في نقل تلك المعرفة المتعلقة بعلوم النينجوتسو المختلفة. بل تقديرا لذلك المجهود و إرادة المحافظة على تلك العلوم مع تطوير القابل منها للتحسين و نقلها إلى الأجيال المقبلة من مقاتلي النينجوتسو في المستقبل

خصوصية النينجوتسو كفن قتالي حربي متميز

إن وجود "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" ليس لتحويل مسار فن النينجوتسو مما هو عليه بل إن بيانات هذا الإتحاد منذ إنطلاقه تؤكد على المحافظة على خصوصية هذا الفن الحربي من خلال عدم تقيده بقوانين غريبة عنه أو تحويله إلى رياضة تنافسية من حيث إقامت البطولات أو الحصول على الجوائز المالية
و ما شابه ذلك من الأمور اللتي تحصل في الفنون القتالية الأخرى 





العمل الوحدوي في الشرع الحنيف و منافعه لمدربي الأمة

إن العمل الوحدوي الهادف مهم مهم و حيوي لنخبة هذه الأمة  من المدربين أينما كانوا ذلك إنه يزيدهم قوة و منعة و يحفظ لهم حقوقهم و يحصنهم مع من إستغلال المدارس و المنظمات العالمية لهم بالإضافة إلى
حمايتهم من تلاعب تجار الرياضة من "المدربين الكبار" اللذين حادوا عن شرف مهنة التدريب..ناهيك عن أن ذلك العمل الوحدوي و نبذ الفرقة هو من صميم تعاليم ديننا الحنيف. و بالتالي تصبح علاقاتنا مع إخوة لنا في الدين (نحن مأمورون شرعا بالتراحم و التحابب في الله معهم)... أقوى و أكثر تفاعلا.

حيث أن هذه الظروف العصيبة اللتي تمر بها الأمة تدعونا لمراجعة الذات و تقويمها. و بالتالي لنبذ الفرقة بين المؤمنين و للعمل الوحدوي الهادف عملا بالآية الكريمة:

"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"

فإن ساهم مجتمع فنون القتال بدعوة الوحدة و التآخي هذه اللتي يدعوا لها "الإتحاد العربي العالمي لفنون القتال" (الإتحاد الأم "للإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو") فيما بينهم... و لو أخلصوا النية بذلك و صاروا جميعا على قلب رجل واحد و لسطروا مثالا يحتذى فيه للأمة "كل في مجاله" و لأعادوا أمجاد الأجداد


إستقلالية ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو


إن "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" يتطلع إلى التعامل المثمر و المفيد مع مختلف أطياف مجتمع النينجوتسو داخل اليابان و خارجه و جميع منظمات هذا الفن القتالي المميز. و ذلك ضمن مبدأ الإحترام المتبادل و معاملة الند للند اللتي تتحلى بصفات الإستقلالية و عدم التبعية لما فيه الخير و المنفعة لأمتنا...و لنا عظة في الأمم الأخرى اللتي سبقتنا في هذا المجال من خلال سياسة الإنفتاح و عدم التقوقع اللذي تحد من تقدم الشعوب...خاصتا وإن تلك الإستقلالية تضمن لنا المناعة من وشاية اللذين لا يريدون للإتحاد خيرا.. و بالتالي فإن إستقلالية إتحادنا هي الصخرة المنيعة اللتي تتحطم عليها الأمواج عندما تتأزم الأمور بين  مدارس النينجوتسو العالمية أو بعد طرد أحد المدربين الكبار منها و خاصتا إذا سحبت منه الثقة كما حصل فعلا في السابق.

ولقد أتت تسمية "ألإتحاد العربي العالمي للنينجوتسو" عن حكمة و دراية من قبل مجلس إدارة الإتحاد بخلافات مدارس النينجوتسو العالمية في اليابان و خارجه على أصالتها و هرميتها و جزورها و بطعن بعضها ببعض بالنسبة لشرعيتها و إنتسابها لتلك الجزور التاريخية لفنون النينجوتسو خاصة و الساموراي عامة....لذلك إكتفينا بإسم فن النينجوتسو لكي نكون منفتحين على جميع مدارس النينجوتسو العالمية في اليابان و خارجه كوننا "دعاة علم و تطور و لسنا دعاة إنغلاق و تقوقع"....

و لنا عبرة برئيس إتحادنا و مدربنا الدكتور هانشي عماد أرناؤوط حفظه الله و مسيرته اللتي تخطت الأربعين عاما في مجال البحث عن المزيد لإغناء خبراته في عالم فنون القتال بما فيها النينجوتسو و اللتي يمكن الإطلاع عليها على الروابط التالية:

أسلوب آلتيمت كيوكنينجيوشن بوشيدوالقتالي


INTERNATIONAL ULTIMATE KYOKU NIN-JIU-SHIN BUSHIDO ORGANIZATION
Full contact Mixed Martial Arts Style



لقراءة بقية هذه المقالة اتبع الرابط أدناه:


* انا مشترك وأريد تفعيل اشتراكي
* اناغير مشترك ولكن اريد الإتصال بكم للإشتراك
* عودة للصفحة الأولى


ملاحظة-الإشتراك حصري  للسادة ألأعضاء كما يلي:
  • أعضاء مجلس أمناء"الجامعة العربية العالمية لدراسات فنون القتال"
  • - AIMAU  
  • مفوضي "الإتحاد العربي العالمي لفنون القتال" -
  • AIMAF
  • في البلاد العربية والمغترب

  • أعضاء "المجلس الإستشاري الدولي" للإتحاد العربي العالمي لفنون القتال
  • تلامذة الجامعة العربية العالمية لدراسات فنون القتال
  • - AIMAU
  • الأساتذة المتعاقدين مع "الجامعة العربية العالمية لدراسات فنون القتال"
  •  - AIMAU
  • أعضاء "الإتحاد العربي العالمي لفنون القتال" -AIMAF

 

مدارس النينجوتسو التسعة:


1.Togakure Ryu Ninjutsu
و تعتبر من أقدم المدارس حيث يعود تاريخها إلى القرن الخامس عشر ميلادي.

2.Gyokko Ryu Koshijutsu

3.Koto Ryu Koppojutsu

4.Shinden Fudo Ryu Dakentaijutsu

5.Kukishin Ryu Happo Hikenjutsu

6.Takagi Yoshin Ryu Jutaijutsu

7.Kumogakure Ryu Ninjutsu

8.Gyokushin Ryu Ninjutsu

9.Gikan Ryu Koppo Taijutsu



مهارات  النينجوتسو الثمانية
عشر


 

arabicaction@hotmail.com للإتصال بنا :  

 

   


الاتّحاد العربيّ العالمي

للنينجوتسو 

 حيث لا يجرؤ الآخرون

الطب الرياضي
قاعة التدريب

زوروا صفحة فنون القتال على الفيس بوك

كليات الجامعة

 كلية فنون القتال الصينية
كلية الفنون القتالية الكورية
كلية الفنون القتالية اليابانية
كلية الفنون القتالية المختلطة
كلية العلوم الشمولية
كلية كمال الاجسام
 واللياقة البدنية

 شهادات الجامعة

شهادة جامعية
 درجة البكالوريوس
 شهادة ماجستير
 درجة الدكتوراه








arabicaction@hotmail.com للإتصال بنا :      

Make a free website with Yola