INTERNATIONAL ULTIMATE KYOKU NIN-JIU-SHIN BUSHIDO ORGANIZATION
*Full contact Mixed Martial Arts Style*



 


 

 


 


 

الهانشي الدكتور عماد أرناؤوط


 


 


 


 


 







 


 


 


 

 


 


 


 


 


 

 


 

 


 

 


 

 


 


 










































أسلوب آلتيمت كيوكونينجيوشن بوشيدوالقتالي


INTERNATIONAL ULTIMATE KYOKU NIN-JIU-SHIN BUSHIDO ORGANIZATION
Full contact Mixed Martial Arts Style



أسلوب آلتيمت  كيوكونينجيوشن بوشيدوالقتالي هوأسلوب قتالي خليط يجمع بين:
 
 التدريب العملي على مختلف فنون القتال من خلال الإلتحام الكلي من جهة بما في ذلك فنون إستعمال السلاح الأبيض

و

 التعمق بشكل أكاديمي  في دراسات هذه الفنون القتالية من الناحية النظرية و التاريخية وصولا إلى الطب الرياضي والدراسات الأخرى المتعلقة  بعلم الغذاء و بالعلوم الحيوية.

وضع أسس هذا الفن القتالي مدرب ذات أصول عربية يعيش حاليا في القارة الأوسترالية و هو





ولد الدكتور هانشي عماد أرناؤوط في بيروت. و ترعرع في بيت محب للرياضة و للعلم حيث كان والده مجازا في الحقوق و رباعا دوليا و بطلا في رياضتي رفع الأثقال و كمال الأجسام لسنتين متتاليتين.

و نشأ في كنف الأستاذ الكبير أحمد أبو خزعل اللذي إحتضنه منذ الصغر. حيث سمح له بالتواجد يوميا في ناديه و حرص على أشراكه بإستعراضاته في مختلف المناطق اللبنانية.

لمع إسم المدرب عماد أرناؤوط في أواخر السبعينات كأ
صغر مدرب في الشرق الأوسط بنائاعلى إستطلاع أجرته "مجلة النهار العربي و الدولي" حيث أنه رغم صغر سنه كان يدرب في عدة مدارس و جامعات لبنانية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر

"كلية بيروت الجامعية"

BUC 

بالإضافة إلى إعتماده مدربا رسميا

في المدرسة الحربية للجيش اللبناني و اللتي تعتبر من أقدم و أعرق المؤسسات العسكرية في لبنان و العالم العربي.

و تخطى عدد تلامذة المدرب عماد أرناؤوط في جميع تلك المدارس و النوادي و الجامعات الألف تلميذ بكثير وهو رقم معتبر في تلك الحقبة الزمنية .حيث كان يساعده في تلك المرحلة نخبة من تلامذته المدربيين آنذاك نذكر منهم:

الشيهان وسام الحلبي

و

  الشيهان حسام الدين عيتاني



الهجرة إلى أوستراليا


إضطر المدرب عماد أرناؤوط للهجرة من وطنه لبنان قسريا بسبب الحرب اللبنانية و لتكملة تحصيله العلمي, إلى ربوع القارة الأوسترالية و تحديدا مدينة سيدني.

قام المدرب الشاب عماد أرناؤوط بعد هجرته إلى أوستراليا عام 1984 بالتوفيق بين دراسته الجامعية ومتابعة شغفه بعالم
  فنون القتال من خلال التدريب 
في نادي الشرطة في مدينة سيدني وفي جامعة سيدني (اللائحة الكاملة)  الجامعة التي
 
  تخرج منها فيما بعد جراحا في طب الأسنان.


مدرب مهاجر شاب في بلاد بعيدة


منذ وصوله إلى أستراليا بدأ  مدربنا الهانشي  بزيارة قاعات فنون القتال المتواجدة في مدينة سيدني المتنامية الأطراف. و كان دائماً يسأل عن ساعات التدريب الخاصة بالمتقدمين  من حملت الأحزمة السود  في الأسلوب الذي يدرب في ذلك النادي ليحضرها كضيف.

و قد بنى مدربنا  الهانشي علاقات قوية مع معظم المدربين في تلك البلاد الذين سمحوا له بالتردد على تلك النوادي من دون دفع أي رسوم.

كان حافز مدربنا الهانشي الأول للتوسع   في المعرفة و إكتساب المزيد من الخبرات في عالم فنون القتال  إهتمامه الخاص  بدراسة فنون القتال المختلطة اللتي دأب على الغوص في علومها  
 منذ أن عين مدربا  لظباط الجيش اللبناني في المدرسة الحربية. حيث طورالمدرب المهاجر الشاب مناهج تدريبه لإستيعاب تقنيات التلاحم الكلي مع العدو بالسلاح الأبيض أو من دون سلاح. بما في ذلك إمساك الخصم وطرحه أرضا و الضرب في,

      مواقع نقاط الضغط 

(PRESSURE POINTS)

  و النقاط الحيوية
 (VITAL POINTS)

بالإضافة إلى التثبيت على

  الأرض ,والخنق, ,والكسر و لوي المفاصل وتقنيات تجريد الخصم من

  السلاح الحربي أو السلاح الأبيض


و تزامن أيضا في تلك المرحلة غوص  المدرب الشاب عماد أرناؤوط  بدراسة فن "النينجوتسو


Ninjutsu


بمختلف نواحيه القتالية و والإستراتيجية وتكتيكاته الحربية غير التقليدية كحرب العصابات، و فنون التجسس والتخفي المهمة
في الحياة العسكرية.

حيث أن فن النينجوتسو لا يقتصر فقط على التقنيات القتالية بل يتعدى ذلك إلى علوم متصلة بالأعمال العسكرية كعلم التخفي ورصد التغيرات المناخية و الجغرافية بهدف الإفادة منها للتمويه و مباغتت العدو بالإضافة إلى علوم القيادة والتنكر والعمل المخابراتي كالتجسس على العدو و متابعته  و رصده تمهيدا لإختراقه أو القضاء عليه.



أسلوب متكامل  للقتال الخليط



نظرا لصغر قامته كان هانشي عما د ارنا ؤوط غالباً ما  يجد نفسه وجهاً لوجه مع  مقاتلين أضخم منه.لذلك طور الهانشي ما تعلمه من جميع مدربي فنون القتال المختلفين الذين إحتك بهم سنين طويلة أثناء مسيرته في هذا المضمار مما سهل له  وضع أسس أسلوب متكامل  للقتال الخليط الذي بني  على قواعد تلك الفنون مما يسمح للمقاتل بإستعمال عقله أولاً في القتال بدل الإعتماد على القوة الغاشمة فقط.



وقد كان مدربنا الهانشي قد خبر أثناء رحلته الطويلة في عالم فنون القتال أن نفسيات المقاتلين فيها تتشابه كثيراً و تتراوح بين:

أ. مقاتل   يتبع أسلوب القتال الذكي

و
ب.مقاتل  يعتمد على قواه الجسدية و يستعمل بشكل أولي  القوة الغاشمة بغباء يجعل أفكاره  في بعد الأحيان تقرأ  كالكتاب المفتوح


لذلك نرى أن المقاتلين في أسلوب  "كيوكونينجيوشن" يعتمدون  على إستعمال القدرة البدنية بتقنية ذكية لتصبح معها هذه القوة أكثر فعالية  للتغلب على خصومهم حتى ولو كان هذا الخصم أضخم قامة و أكبر قوة.


ذلك كون الدكتور هانشي عماد أرناؤوط يؤمن بقوة أن مقاتل فنون القتال يجب أن يتثبت أنه يختلف عن مقاتلي الشوارع والأزقة الذين لا تقنية قتالية لهم بل غباء مفرط يعتمد على القوة والتوحش.



صيغة متكاملة للقتال 


 كان مدربنا الهانشي قد طور تقنيات فنون القتال المختلفة وصقلها بأسلوب علمي ومنهجي مما يسهل للتلميذ تعلمها في قاعات التدريب . فأضحت تلك التقنيات .صيغة متكاملة في جعبة تلاميذه المتمرسين للقتال أكانوا في وضعية الوقوف أو لتمكينهم من النفوذ في أي  وضعية على الأرض.


بوشيدو/طريق المحارب



من جهة أخرى عمد المدرب المهاجر الشاب على إغناء خبرته القتالية أثناء وجوده في القارة الأوسترالية من خلال  زيارة مراكز فنون القتال الأخرى لإغناء خبرته بفنون إستعمال السلاح الأبيض

Kobudo

 وسيف الساموراي

 kenjutsu...........
 وسيف التدريب

            Kendo............

و ذلك من خلال الإحتكاك بكبار مدربين  السلاح الأبيض المهاجرين إلى تلك البلاد البعيدة

أما بالنسبة لشغف الهانشي الدكتور عماد أرناؤوط بالتدريب على إستعمال

(سيف الساموراي)        

kenjutsu


 

فسبب ذلك تقديره لسيف الساموراي الكاتانا اللذي احضره له أستاذه الكبير أحمد أبو خزعل من اليابان أثناء زيارته لطوكيو لحضور بطولة الكيوكشن العالمية عام  1979 كهدية خاصة أضحت عزيزة على قلبه,خاصة أنه كان من القلائل الذين إفتكرهم الأستاذ الكبير أثناء وجوده في اليابان.


ولادة أول مدرسة عربية للنينجوتسو والسلاح الأبيض و فنون القتال المختلطة في بلاد المغترب


 في إحدى أيام شتاء مدينة سيدني الباردة ألغيت المحاضرة الأخيرة المقررة لذلك اليوم في جامعة سيدني فما كان من المدرب عماد أرناؤوط (الذي كان يدرب و يتدرب في نفس الوقت) إلا أن توجه الى النادي اللذي يذهب إليه عادة في مساء ذلك اليوم من كل أسبوع للقيام ببعض التمرينات الخاصة بالمدربين و حملة ما فوق الحزام الأسود في إحدى الأساليب القتالية.

إلا أنه هذه المرة وصل  قبل عادته بساعة فغير ملابسه  و دخل إلى قاعة  التدريب من الباب الخلفي كعادته ففوجئ بوجود جميع حملة الأحزمة السود مع كبير مدربيهم الشيهان و أعلاهم درجة يشاهدون  أحد الأفلام الوثائقية القتالية على ما بدا له في حينه...  و اللتي كان المدرب يوقف عرضها ليعلق عليها ثم  يكمل العرض... فتعجب المدرب الشاب لوجود كل هؤلاء باكرا في النادي خاصة أنه لم يطلب منه أن يأتي باكرا ذلك اليوم لمشاهدة 
  عرض ذ
اك الفيلم....فجلس في الخلف قائلا لنفسه فلأشارك في المشاهدة معهم ولنستمع لتعليقات المدرب فلا بد إلا أن نتعلم شيئا من ذلك.

ولكن ما أن لبث و جلس في الصف الأخير وخلال ثوان معدودات فوجئ المدرب عماد أرناؤوط.
بأن الفيلم اللذي يعرض أمامه ما هو إلا تصوير للمبارزات اللتي
إشترك بها هو نفسه في الدرس السابق مع المدرب الشيهان والحاضرين وأنه أي كبير المدربين في ذلك النادي يعلق على كيفية 
التصدي لأسلوب قتال المدرب عماد أرناؤوط.

و عندما إلتفت المدرب ألى الحاضرين ليكمل تعليقه فوجئ هو
الآخر بوجود المدرب عماد أرناؤوط جالسا في الخلف...فبهت الرجل وتوقف العرض...وتوقفت التعليقات


إتصل المدرب عماد أرناؤوط ذلك اليوم بالذات بأستاذه الكبير أحمد أبو خزعل في فانكوفر كندا  و  للإطمئنان عليه و ليقول له أن تعاليمه بالسعي إلى النهل من علوم فنون القتال و التقنيات القتالية التي تعلمها منه تفعل فعلها في أوستراليا ولكن من شدة فرحه بالذي حدث معه ذلك المساء, لم ينتبه  المدرب  الشاب إلى فارق الوقت بين سيدني و فانكوفر فأتت المخابرة بتوقيت  
 متأخر بعد منتصف الليل. إلا أن الأستاذ الكبير أحمد أبو خزعل كان 
سعيدا كعادته بالتكلم مع تلميذه الوفي الذي ترعرع عنده في النادي منذ صغره وكان لصيقا به كظله في لبنان والذي لم ينقطع عنه بعد هجرته البعيدة إلى ما وراء البحار.

 
فما كان من التلميذ المشتاق(
بعد أن لاحظ فرق الوقت و توقيت المخابرة المتأخر) ومن   كثرة حيائه من مدربه الكبير إلا أن إكتفى بسماع صوت أستاذه العذب و لم يتكلم عن  موضوع عرض الفيلم والتعليقات عليه من قبل كبير المدربين


في ذلك اليوم تيقن المدرب هانشي عماد أرناؤوط أن مسيرة تنقله من عالم الكيكوشن إلى عالم الفول كونتاكت كيك بوكسينغ والنينجوتسو والمواي تاي و الجيوجيتسو و غيرها من فنون القتال قد أغنت خبرته القتالية. فزاد ذلك الأمر من نهمه الى معرفة المزيد عن فنون القتال ذلك البحر الواسع بعلومه.


 و بما أنه تربى في مدرسة الأستاذ الكبير أحمد أبو خزعل الذي كان دائما يحث تلامذته على البحث عن كل ما يغني جعبتهم القتالية سعى الهانشي الدكتور عماد أرناؤوط لإغناء معرفته بالنهل من معين مجتمع  فنون القتال في القارة الأوسترالية الغنية بالأساليب المتنوعه اللتي يمارسها المقاتل واقفا على رجليه أو معاركا لخصمه على الأرض.


فكان  المدرب الشاب منفتحا على تقبل  كل ما هو فعال في تقتيات تلك الفنون

ولادة منظمة البوشيدو العالمية

بعد سنوات من إحتكاكه بمدربي الفنون القتالية في تلك االبلاد البعيدة الواسعة في نهاية ثمانينات القرن الماضي, وبينما إلتهى الآخرون بأسلوب الكيك بوكسينغ التي ذاع صيته في ذلك العقد من الزمن, أدرك الهانشي
   الدكتور عماد أرناؤوط أن مسيرته في ع
الم  فنون القتال  أوصلته إلى وجوب تأسيس منظمة تحتضن فن قتالي شامل يضم كل هذه الفنون 

بما فيها أسلوبي

 "الكيوكشن كاي  كان كراتيه"
 و
"الفول كونتاكت كيك بوكسينغ "

الحبيبين على قلبه و بالتالي يتمكن المقاتل الممارس لهذا الفن من الإنتقال من القتال وجها لوجه واقفا إلى طرح الخصم أرضا ومتابعة هذا القتال على الأرض من خلال ممارسة تقنيات  الطرح على الأرض ولوي المفاصل والتثبيت  .

من جهة أخرى أدرك مدربنا الهانشي أن الإصابات الرياضية في النزالات قد تجبر المقاتل على التوقف عن التدريب لمدة تطول أو تقصر مما يؤدي إلى اعاقة تقدمه في التدريب. لذلك آمن الهانشي بوجوب إعتماد ألبسة و أجهزة وقاية لا تؤثر على جهوزية المقاتل بل تحميه من تلك الإصابات.

  فكان الهانشي الدكتور عماد أرناؤوط سباقا في خلط أساليب فنون القتال كونه  إنهمك

       طوال هذه السنين بتأسيس ذلك الأسلوب القتالي الخليط 

الذي يعنى:

أ-  بتطوير جهوزية المقاتل, و

ب- بتأمين وقاية الأماكن الحيوية في جسمه أثناء المباريات و النزالات الرياضية,و

 

 ج- بإضافة تقنيات ومهارات فن النينجوتسو القتالي الحربي و ما يحويه من علوم شيقة للتأقلم مع مختلف ظروف القتال, و

  د-إتقان  فن إستعمال  السلاح  الأبيض

Kobudo

والمبارزة بالسيف
 

وهكذا ولد أسلوب


كيوكونينجيوشن القتالي

 في نهاية ثمانينات القرن الماضي  في سيدني أوستراليا على يد مدرب
عربي شاب, هاجر إلى الغرب طلبا للعلم و بحثا عن المزيد في
عالم
فنون القتال.














 

زوروا صفحة فنون القتال على الفيس بوك


كليات الجامعة

 كلية فنون القتال الصينية
كلية الفنون القتالية الكورية
كلية الفنون القتالية اليابانية
كلية الفنون القتالية المختلطة
كلية العلوم الشمولية
كلية كمال الاجسام
 واللياقة البدنية

 

شهادات الجامعة

شهادة جامعية
 درجة البكالوريوس
 شهادة ماجستير
 درجة الدكتوراه

 





 

 

  السلاح ألأبيض  في أسلوب كيوكنينجيوشن


لقراءة بقية هذه المقالة أو لمعرفة ألمزيد عن أسلوب آلتيمت كيوكنينجيوشن القتالي

  اتبع الرابط أدناه:

 انامشترك وأريد تفعيل اشتراكي


 
اناغير مشترك ولكن اريد الإتصال بكم للإشتراك


 عودة للصفحة الأولى
















kYOUKUSHIN







NIN-JUTSU








JIU-JUTSU












                 KOBUDO

KENDO













 













Make a free website with Yola